سر الحاجة في الحياة

طباعة ودية، بدف والبريد الإلكتروني

سر الحاجة في الحياة

استمرار….

"الحاجة إلى شيء واحد (الضرورة القصوى): ومريم وليس مرثا اختارت النصيب الصالح الذي لن ينزع منها" - الكلمة: يوحنا 1: 14

لوقا ١٠: ٣٩-٤٢؛ وكانت لها أخت تدعى مريم، التي جلست هي أيضاً عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه. وأما مرثا فكانت مرتبكة في خدمة كثيرة، فأتت إليه وقالت: يا رب، أما تبالي بأن أختي قد تركتني أخدم وحدي؟ فقل لها ان تساعدني. فأجاب يسوع وقال لها مرثا مرثا أنت تهتمين وتضطربين لأجل أمور كثيرة ولكن الحاجة إلى شيء واحد فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن ينزع منها.

يوحنا 11: 2-3، 21، 25-26، 32؛ فقال لهم متى صليتم فقولوا أبانا الذي في السموات ليتقدس اسمك. يأتي ملكوتك. لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض. أعطنا خبزنا كفاف يومنا. إذا كان الرجل القوي مسلحًا يحفظ قصره تكون أمتعته في سلام، وعندما يأتي يجده مكنوسًا مزينًا. ثم يذهب ويأخذ سبعة أرواح أخر أشر منه. فيدخلون ويسكنون هناك. وتكون أواخر ذلك الإنسان أشر من أوائله. رجال نينوى سيقومون في الدين مع هذا الجيل ويدينونه لأنهم تابوا بمناداة يونان. وهوذا أعظم من يونان ههنا.

يوحنا ١١: ٣٩-٤٠؛ قال يسوع ارفعوا الحجر. قالت له مرثا أخت الميت يا سيد قد أنتن لأن له أربعة أيام. قال لها يسوع: ألم أقل لك إن آمنت ترين مجد الله؟

مزمور 27: 4؛ واحدة سألت من الرب وإياها ألتمس. لكي أسكن في بيت الرب كل أيام حياتي لكي أنظر إلى جمال الرب وأتفرس في هيكله.

يوحنا ١٢: ٢-٣، ٧-٨؛ هناك صنعوا له عشاء. وكانت مرثا تخدم. وكان لعازر واحدا من المتكئين معه. فأخذت مريم رطل طيب ناردين كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها فامتلئ البيت من رائحة الطيب. فقال يسوع دعها. لقد حفظت هذا ليوم دفني. لأن الفقراء معكم في كل حين. وأما أنا فلستم كذلك في كل حين.

مرقس ١٤: ٣، ٦، ٨-٩؛ وفيما هو في بيت عنيا في بيت سمعان الأبرص وهو متكئ جاءت امرأة معها قارورة طيب ناردين خالص كثير الثمن. وكسرت الصندوق وسكبته على رأسه. فقال يسوع دعها. لماذا تزعجونها؟ لقد صنعت بي عملا حسنا. لقد فعلت ما في وسعها: لقد تقدمت لتدهن جسدي للدفن. الحق أقول لكم: حيثما يكرز بهذا الإنجيل في كل العالم، يحدث أيضًا بما فعلته هذه، تذكارا لها.

التمرير رقم 41، "انظروا أيها الصغار، اركضوا إلى قدس كلمتي وسوف تلبسون قوة مفاجئة." ولكن ستغمر الأمم بالدهشة. نعم أنا أكتب، هذا هو الوقت الأخير والعلامات، ومختاري سيُعطى الإشارة الأخيرة.

080 – سر المحتاج في الحياة – في PDF